في الصلاه وسط الجموع
وخطبة بصوت مسموع
طفل كان في السُنة ساجد
كان أبوه حداه في ركوع
كان الإمام مشغول بآيه
من قتل يُقتل ولو بعد حين
سمعو رصاص الغدر تايه
طال الساجد والسامعين
سالت ف مكان السجود دماه
تشهد انه كان موحد بالإلاه
قلب الأم مليان أنين
والوجع من نُطفة أنينها
والوجع من نُطفة أنينها
.... هيكون جنين
والأخير راح يكبر على سيرة شهيد .
لله كان عابد .
هتلبسه أمه جلابيه عيد .
يروح بيها المساجد .
يتعود على صوت الخشوع ،
ويشوف أبوه ف ركوع ،
ويفضل هو كما أخوه ...
كان ساجد .
همسات ؛ حمدي وفيق
Hamdy Wafik
شكرا لك .. الى اللقاء
ليست هناك تعليقات: