بين قوسين
إيمان شبكه تكتب
((من بين قوسين))
عدت اليكم من بين قوسين ( ) لاكتب واسطر كلماتى التى اجبرتنى أن اسطرها هى والظروف الصعبه التى تمر بها مصرنا الغاليه وترابها الغالى الذى لا املك فى نفسى سوى العمل بكل جهد من اجلها
فمصر اليوم حقيقى فى مرحله فارقه فى تاريخها الا وهى مرحلة الانتخابات الرئاسيه نعم مرت علينا دوره رئاسيه سابقه عقب ثورة يوليو العظيمه أختار من خلالها الشعب رئيسه عن طريق انتخابات حره فالرغم انهاأتت بتا ببرلمان لا يليق بشعب مصر وبحكومه لا تتناسب مع شعب قاد ثورتين ولكنها اتت برئيس حمل كفنه على يديه ليفدى وطن بأكمله برئيس عمل خلال اربعة سنوات بمفرده برئيس تبرع براتبه ونصف ميراثه لبلده
اتت برئيس ماكنا فى عهد غيره نسمع عن جهاز الرقابه الاداريه واليوم نرى المحافظ ونائب المحافظ والوزير والموظف يتم القبض عليه على الهواء دون تستر واخفاء
نرى رئيس يحارب فى الارهاب ويتحدى الداخل والخارج ويعيد مصر لمكانتها العالميه بعد ان اتهمتنا المنظمات المشبوهه بالانقلاب العسكرى خلال اعظم ثوره فى التاريخ وقرار منظمة الامن الافريقيه قادت مصر لجنة مكافحة الارهاب مصر قادت ايضا ثورة البناء والتعمير قناة السويس الجديده العاصمه الاداريه الجديده سلسله الطرق العالميه مجموعة الكبارى الكبرى الصومعه العالميه بدمياط المدن الصناعيه فى كل ربوع مصر
لكن مصر تحتاج لرجل قوى الشخصيه هادئ الطباع قادر على التحكم قبل الحكم قادر على الاراده قبل الاداره نظرنا فى تاريخ كل من اعلن عن نفسه مرشحا للرئاسه وجدنا انفسنا لا نملك الا ان نؤيد الرجل الذى تتصف فيه كل الصفات ((عبدالفتاح السيسى)) ولكننا نأمل فى برلمان قوى وحكومه تشبع رغبات الشعب ومحافظين غير مرتشيين نأمل فى جهازى إدارى قوى يتناسب مع رئيس قوى سوف انتخبه وينتخبه شعب احبه بجنون رئيس حقيقى امره غريب فى حب شعبه فيه يترشح دون ان يتجول محافظات لينادى بأصوات له دون ان يتكلف لافته اعلانيه لانتخاباته ويتكلف كل اعلاناته كافة الشعب دون لن يتكلف جنيه واحدا فى حملته امر غريب يفرضه الشعب لا يفرض نفسه حقيقى هو الرئيس عبدالفتاح السيسى
إيمان شبكه تكتب
((من بين قوسين))
عدت اليكم من بين قوسين ( ) لاكتب واسطر كلماتى التى اجبرتنى أن اسطرها هى والظروف الصعبه التى تمر بها مصرنا الغاليه وترابها الغالى الذى لا املك فى نفسى سوى العمل بكل جهد من اجلها
فمصر اليوم حقيقى فى مرحله فارقه فى تاريخها الا وهى مرحلة الانتخابات الرئاسيه نعم مرت علينا دوره رئاسيه سابقه عقب ثورة يوليو العظيمه أختار من خلالها الشعب رئيسه عن طريق انتخابات حره فالرغم انهاأتت بتا ببرلمان لا يليق بشعب مصر وبحكومه لا تتناسب مع شعب قاد ثورتين ولكنها اتت برئيس حمل كفنه على يديه ليفدى وطن بأكمله برئيس عمل خلال اربعة سنوات بمفرده برئيس تبرع براتبه ونصف ميراثه لبلده
اتت برئيس ماكنا فى عهد غيره نسمع عن جهاز الرقابه الاداريه واليوم نرى المحافظ ونائب المحافظ والوزير والموظف يتم القبض عليه على الهواء دون تستر واخفاء
نرى رئيس يحارب فى الارهاب ويتحدى الداخل والخارج ويعيد مصر لمكانتها العالميه بعد ان اتهمتنا المنظمات المشبوهه بالانقلاب العسكرى خلال اعظم ثوره فى التاريخ وقرار منظمة الامن الافريقيه قادت مصر لجنة مكافحة الارهاب مصر قادت ايضا ثورة البناء والتعمير قناة السويس الجديده العاصمه الاداريه الجديده سلسله الطرق العالميه مجموعة الكبارى الكبرى الصومعه العالميه بدمياط المدن الصناعيه فى كل ربوع مصر
لكن مصر تحتاج لرجل قوى الشخصيه هادئ الطباع قادر على التحكم قبل الحكم قادر على الاراده قبل الاداره نظرنا فى تاريخ كل من اعلن عن نفسه مرشحا للرئاسه وجدنا انفسنا لا نملك الا ان نؤيد الرجل الذى تتصف فيه كل الصفات ((عبدالفتاح السيسى)) ولكننا نأمل فى برلمان قوى وحكومه تشبع رغبات الشعب ومحافظين غير مرتشيين نأمل فى جهازى إدارى قوى يتناسب مع رئيس قوى سوف انتخبه وينتخبه شعب احبه بجنون رئيس حقيقى امره غريب فى حب شعبه فيه يترشح دون ان يتجول محافظات لينادى بأصوات له دون ان يتكلف لافته اعلانيه لانتخاباته ويتكلف كل اعلاناته كافة الشعب دون لن يتكلف جنيه واحدا فى حملته امر غريب يفرضه الشعب لا يفرض نفسه حقيقى هو الرئيس عبدالفتاح السيسى
شكرا لك .. الى اللقاء
ليست هناك تعليقات: