مقصودة *
أنا السُّوريةُ الأجْدادِ
الشرْقيةُ الأمْجادِ
الشاميةُ الوَلدْ
تعلَّقَ قلْبي بفتًى
شهْمَ الخِصالِ
فحل الرجالِ
مثلَ الأسدْ
أطلسيَّ الأعلامِِ
مصري َّ الأعمامِ
سوري البلدْ
والعينُ تهْوى
والقلبُ يشْقى
في حريق الوجدِ
صِرتُ أصلى
نارَ الكَمَدْ
مثلَ اللهيبِ
كمَدْ كمَدْ
أرسلتُ حمامَ الشامِ
إلى مصر أطلبهُ
ردتْ عليَّ جبالُ الريفِ
وقْعَ الصدى
قَطْرَ الندى
جَوْفَ الكبِدْ
تحْمِلُ لي رسائلاً
في ألف ظرْفٍ
على جناحٍ من الهوى
مكتوبةًٍ بألف يدْ
واهْ واهْ
يا ناسُ
كمْ قلبي بها سَعِدْ
فيها التحايا
فيها الهدايا
فيها الكلام
مثل الغناءِ
فيها السلامُ
بلا عدَدْ
فيها حبيبي
مثل المرايا
فيها دوائي
منَ الكمَدْ
والعشق نارٌ
والوصلُ فضلٌ
منَ العزيزِ
منَ الصَّمَدْ
آهْ يا عيوني
آه يا فؤادي
آهْ يا جسدْ
هذا حبيبي
يشفي غليلي
بلا حسدْ
بلا حسدْ
يبقى بقربي
نحيى نموتُ
نموت نحيى
إلى الأبدْ
بلا حسدْ
بلا كمدْ............... فادو محمود حيدر *
أنا السُّوريةُ الأجْدادِ
الشرْقيةُ الأمْجادِ
الشاميةُ الوَلدْ
تعلَّقَ قلْبي بفتًى
شهْمَ الخِصالِ
فحل الرجالِ
مثلَ الأسدْ
أطلسيَّ الأعلامِِ
مصري َّ الأعمامِ
سوري البلدْ
والعينُ تهْوى
والقلبُ يشْقى
في حريق الوجدِ
صِرتُ أصلى
نارَ الكَمَدْ
مثلَ اللهيبِ
كمَدْ كمَدْ
أرسلتُ حمامَ الشامِ
إلى مصر أطلبهُ
ردتْ عليَّ جبالُ الريفِ
وقْعَ الصدى
قَطْرَ الندى
جَوْفَ الكبِدْ
تحْمِلُ لي رسائلاً
في ألف ظرْفٍ
على جناحٍ من الهوى
مكتوبةًٍ بألف يدْ
واهْ واهْ
يا ناسُ
كمْ قلبي بها سَعِدْ
فيها التحايا
فيها الهدايا
فيها الكلام
مثل الغناءِ
فيها السلامُ
بلا عدَدْ
فيها حبيبي
مثل المرايا
فيها دوائي
منَ الكمَدْ
والعشق نارٌ
والوصلُ فضلٌ
منَ العزيزِ
منَ الصَّمَدْ
آهْ يا عيوني
آه يا فؤادي
آهْ يا جسدْ
هذا حبيبي
يشفي غليلي
بلا حسدْ
بلا حسدْ
يبقى بقربي
نحيى نموتُ
نموت نحيى
إلى الأبدْ
بلا حسدْ
بلا كمدْ............... فادو محمود حيدر *
شكرا لك .. الى اللقاء
ليست هناك تعليقات: