| -->
موقع القائد لتكنولوجيا المعلومات موقع القائد لتكنولوجيا المعلومات
موقع القائد يرحب بكم=
الرئيسيه

آخر الأخبار

الرئيسيه
randomposts
جاري التحميل ...
randomposts

قصة حياة خالد الذكر سيد درويش " المحب الثائر "الحلقه الثامنه

*** فى رحاب سيدنا السيد ***
قصة حياة خالد الذكر سيد درويش " المحب الثائر "
يا عشاق النبى صلوا على جماله " الحلقة الثامنة " 
***** جليلة ****
" ضيعت مستقبل حياتى "
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عاد سيد درويش من الشام عقب نشوب الحرب العالمية الآولى وأصبحت بلاد الشام والبلقان وتركيا منطقة حرب وعلى مايبدوا أن سيد درويش نفسه قد عاصر جزئاً من بعض المعارك التى دارت فى هذه المناطق ولعلى دليلنا على ذلك ما قام بغنائة وتقديمة فى لحن سالمة يا سلامة رحنا وجينا بالسلامة ، وعلى الرغم من أن هذه الطقطوقة قدمها سيد درويش وفقاً للمصادر عام 1919 وكان أحد الآلحان فى رواية " قلوله " من تأليف بديع خيرى وعدد ألحانها خمسة عشر لحناً وجميعها من تلحين سيد درويش وعلى ما يبدوا أنه أعاد أستخدامها فى هذه الرواية وكان كثيرا ما يفعل ذلك لعدد من الادوار والطقاطيق التى سبق وأن قدمها بشكل منفرد والتى كانت بعض ابياتها هى 
سالمه يا سلامـــــــــــــــــة .... روحنا وجينا بالسلامة 
سُلطة ما سُلطة كله مكسب .... حوشنا ملو أيديــــــــنا 
شوفنا الحرب وشوفنا الضرب ...وشوفنا الدناميت بعنينا 
ربك واحد عمرك واحد .... أدحنا روحنا وجينا بالسلامة 
أيه خس علينا أه يا سالمة يا سلامة 
يعود بطلنا الى مصر وقد أصابه سوء الحظ والذى أصبح يلازمه كظل ثقيل لايرغب فى أن ينزل من على كاهله ، لقد كان على أبواب المجد فى الشام وعرفته الجماهير هناك وقدم أعمالآ رائعة ( سيبونى يا ناس – العزوبية – يا شادى الآلحان – وغيرها ) والتى قدمها بشكل رائع وتحديث فنى غير مسبوق وأستطاع أن يقف على قدم المساواة مع كبار الموسيقين الفطاحل بل أنه تفوق عليهم فسيد درويش أخرج القوالب الموسيقية من القوالب الرتيبة المكررة وغلب جمال اللحن على جمال الصوت فأصبح العمل ليس مجرد حنجرة قوية تقدم الطقطوقة أو الدور ولكن أصبح لحناً متسق مع الصوت يأتى بسلاسة وينتهى فى بساطة وجمال حتى لو كان صوت المؤدى عظيماً ورائعاً فأن اللحن هو الذى يستمر بالصوت وليس العكس فإذا تغير المؤدى ( المغنى ) يحل اللحن محله ويكون من السهل أن يقدم العمل أى شخص أخر ، وهكذا سيطر اللحن على الآداء وتحول معه من مجرد مطرب وحيد يقدمه الى عمل سهل يسير يقدمه العامة من دون صعوبات وأمكانيات قوة الصوت و قوة الحنجرة وتلك كانت أحد أهم ما أبدعه سيد درويش وهو تذليل الصعب الى عمل سهل جميل رشيق .
ومن جديد يعود سيد للغناء بمقاهى الآسكندرية وأحياء بعض أفراح الزواج بحثاً على لقمة العيش التى تكفى بيته المكون من زوجته وأمه وأبنه الرضيع ، وتأتى ألاقدار بأن يطلبه أحد التجار لآحياء فرح أبنه ويطلب منه أن يكون الغناء والصهللة على أفضل ما يكون ويقدم مبلغ من المال كعربون دليل الجدية ، ويفرح سيد درويش ويسرع الى بيته ليكتب لحناً جديداً يتناسب مع مناسبة هذا الفرح وكانت الكلمات حاضرة ، ولم يدرك سيد درويش وهو يعد هذا اللحن العظيم أنه سيحيا به عشرات بل ومئات السنين وسيظل يردده الناس فى كل فرح يقام للغنى وللفقير ولايقام عرس فى أى مكان فى مصر والعالم العربى كله إلا على نغمات هذا اللحن البديع العظيم والذى تحول الى أيقونة الآفراح وصاحب السعادة ودليل البهجة أنه لحن " يا عشاق النبى صلوا على جماله " كلمات أمين أفندى صدقى – مقام هزام – وتم تقديم هذه الطقطوقة واللحن فيما بعد فى رواية " أم 44 " عام 1922 وقام بأدائها فى الغناء سيد مصطفى فى دور " زقزوق " مع المجموعة ( وسنأتى لاحقاً على أعمال الشيخ سيد درويش بالشرح لكل رواية بأعمالها اللحنية وكلماتها والمؤدى و سبب المناسبة وذلك فى الحلقات التى ستأتى تباعاً ) 
ولكن حتى لاتستبقنا الآحداث تعالوا نعود سوياً الآن الى العام 1914 و الى المناسبة التى أستعد لها بطلنا الملهم الشيخ سيد درويش لآحياء الفرح الخاص بأبن أحد التجار ، تأنق سيد درويش كعادته بعمته وقفطانه وكاكولاته ، وكان هذا التزين من أهم ملامح شخصية سيد درويش فهو على الرغم من ضيق ذات اليد إلا أنه لم يرتضى أبدا أن يظهر بمظهر غير لائق بل ان الحقيقة أن سيد درويش كان يبالغ كثيراً فى تأنقه وجمال مظهره مهما كلفه هذا الآمر وسواء كان معمماً ( أى يرتدى العمة الآزهرية ) أو متفرنجاً ( أى يرتدى البذلة الآفرنجية ) ولعلى أبرز هذه المظاهر أرتدائة الفراشة على صدرة ( البابيون ) والتى كان يحرص على أن تكون أكبر من غيرها مما يرتديه أقرانه ، بكل الآحوال توجه سيد درويش حاملاً عوده الى الفرح وتم أستقباله بحفاوة فهو بطل هذه الليلة والتى سيحى فرح أبن التاجر وسط حضور كبارات التجار وأهالى الآسكندرية وسرعان ما أتخذ مجلسه بين الحضور مع الرجال (كانت العادة فى هذا الزمن أن يحتفى الرجال ومعهم العريس فى جانب يفصلهم عن أحتفالات النساء والذين كن يستقدمن الراقصات " العوالم " و المطربات ) و يفصل بين مجلس سيد درويش عن الحريم شباك من الخشب المعشق " أرابيسك " ، وسرعان ما أستعد التخت المصاحب لسيد درويش فى العزف و الغناء وبدأ سيد درويش يصدح بكلمات أمين صدقى " يا عشاق النبى صلوا على جماله " والتى أخذ لحنها وجميل كلماتها عقل ولب الحضور حتى سكتت جميع الآصوات لتستمع الى نجم الحفل وهو يغنى قائلاً 
يا عشاق النبى صلوا على جماله ... دى عروسة البيه تعالوا بينا نسندهاله 
ادى نور جمالها أهو هل هلاله ... يا هنيه للى ينولها يا هنيه لـــــــــــــــه
يا قمر منور سبحان من صور ... جوليت وسفيره عزيزة مين كان أسم مزور 
مين شاف كده بنى أدميــــــن ... راح تطلعى وحشه لميــــــــــــــــــــــــــــن 
الآم لون الياسميـــــــــــــــن ... والآب عريض وسميــــــــــــــــــــــــن
يا سلام يا حتة سكـــــــــــره ... يا ترياق اللى معكـــــــــــــــــــــــــــره 
يا عيسها يا زين ما ألتقيت 
عريسك من يومه بيه ملو هدومه .... أتهنى به و أفرحى كيدى اللى يلومه 
فنجرته دى كلها إيـــــــــــــــــــه ..... فييس أسم الله عليــــــــــــــــــــــــــــه
يبدر بالآلف جنيـــــــــــــــــــــه ... تقولش ملاليم فى أيديـــــــــــــــــــــــه 
يا عشاق النى صلوا على جماله .... دى عروسة البيه تعالوا نسندهاله ( إلخ ) 
ما أن أنتهى سيد درويش من الغناء حتى صفق له الحاضرون وأقدموا عليه مهللين ومرحبين طالبين منه المزيد من الغناء وأستجاب لهم سيد درويش حتى حان وقت الطعام ، لم يذهب سيد معهم ولكن سار بأقدامه عدة خطوات يستمع لغناء العوالم إلا أن ضحكة ناعمة أستوقفته وصوت أكثرنعومة به الكثير من الدلال قال له 
- صوتك حلو يا سيى الشيخ 
( كانت محدثته واحدة من أفراد العوالم ووفقاً لمواصفات الجمال فى هذا العصر كانت حلوة المظهر بقوامها الملفوف الآخاذ فى القليل من البدانة التى كان يستحسنها الرجال فى هذا العصر و التى كانت من علامات الآنوثة ، لها عيون واسعة أستخدمت فيهما كل ما يلزم لآبراز جمال الرموش و الحواجب ، هذا بجانب فستانها المتوهج بلمعان مابه من ترتر وأشكال أخرى جعلها تبدوا و كأنها مصباح منير ولكنه يمشى على الآرض بخفة ودلال ) 
... الحقيقة هنا أن سيد درويش وقبل أن نسترسل فى الحديث الذى دار بين سيد درويش وبين محدثته كان فى المبتدى والمنتهى أنسان ، أنسان بكل ما يتصف به البشر يتألم ويفرح ويحب ويبكى وينتشى و يحزن ، لكن كونه فنان فكان دائماً ما يبحث عمن يكون مصدراً لآلهامه ، وربما حياته الصعبة الخشنة التى عاشها و التى لطالما ما أذاقته المرارة أكثر من الحلاوة ، فهو الذى تيتم صغيرا ثم يذهب الى التعليم ولكن لقسوة المعايش يتركها وهو فى سناً مبكرا ثم يعمل فى كار المعمار كعامل بناء وهو الآنسان العبقرى المحب للموسيقى والفنون ، ثم يجبر على زواج أسرى عائلى وهو لايزال طفل فى السادسة عشر من عمره ، وعندما تلوح له فرصة للسفر والنجاح تفشل رحلته الاولى فيعود محبطاً ويضطر للعمل فى أماكن لم تكن أبداً تليق به ، ثم يترك الغناء و التلحين حين يخيره صهره ( رفاعى ) بين هذا وبين بقاء شقيقته ( فريدة ) على ذمته ، وحينما يُفتح باب الفرج للسفر مرة أخرى وما أن يستقر ويكون جاهزاً لصعود نجمه ينقلب العالم كله ويتم أعلان الحرب العالمية الآولى فيعود الى مسقط رأسه من جديد حاملاً كل أحباط الدنيا مهزوماً ولكنه لاييأس أبدا 
..أقول ذلك حتى لايظن البعض أن سيد درويش بما شاب حياته من بعض الآشياء كان لزاماً عليه إلا يفعل هذا أو يفعل هذا ، سيد درويش طحنته الحياة مبكراً ، ونتيجة لذلك فقد أكتسب من الحياة العديد من الخبرات ، وكانت بيئته الشعبية التى تربى فيها لها تأثير كبير على تكوين جزء هام من ملامح شخصيته ، فعلى الرغم من جديته وشديد صرامته فى دقة تأليفه الموسيقى كان شخصاً مرحاً محب للحياة ولآصدقائوه ، فكان يجارى الأصدقاء فى مرحهم حتى لو تطلب الآمر لدخوله معهم فى " القافية " والقافيه هى نوع من الفكاهة التى تكون شبه المبارة بين شخصين يبدأها الاول بكلمة فيرد الآخر عليه بجملة " أشمعنى " فيكمل الآول بقية الجملة ثم يتم تبادل الآدوار بينهما وسط ضحكات الحضور وهكذا ، والمقصود هنا أن سيد درويش كان وكما يقال بالعامية " راجل أبن بلد " يحيا كما يحلوا له ويكره القيود وشأنه شأن كل البشر يضحك ويمرح وله مواقفه الآنسانية والتى كثيراً ما كانت تستدعى دموعه والتى يقال أنها كانت تنزل بغزارة من عينه عندما يتأثر بأمر ما " موسيقى – عتاب - موقف أنسانى مؤثر – موت لآحد الآحبه - وخاصة فى الحب " والحقيقة أيضاً انه كان صاحب قلب كبير خاصة فى علاقاته العاطفية ، وكان دائماً ما يلوم قلبه لما يفعله به من فرط حبه لمحبوبه أيما كان هذا المحبوب ، وكيف لايكون كذلك وهو القائل .... " يا ناس أنا مت فى حبى وجم الملايكة يحسبونى حدش كده قال " 
وهو كذلك الذى قال " أنا هويت وأنتهيت وليه بقى لوم العذول " وهو من قال عندما أستشعر بعاد حبيه عنه واصفاً حياته بأنها قد تم تدميرها " ضيعت مستقبل حياتى " وأخيراً هو من تحدث عن الهجر وقسوة الحبيب فى البعاد فقال " زرونى كل سنه مرة حرام تنسونى بالمرة " 
...تلك هى ملامح شخصية سيد درويش نقول ذلك حتى لايتجنى أحد عليه متهما أياه بالعبث أو الآستهتار ببيته وأسرته والوقوع فى العديد من القصص الغرامية المتكررة .
..لذلك دعونا نعود مع سيد درويش الى هذه اللحظة الهامة فى حياته عندما قام بأحياء فرح أبن التاجر وبعد الغناء جاء صوت محدثته كما ذكرنا فى نعومة ودلال وخفة 
- صوتك حلو يا سييى الشيخ 
- تسلميلى يا ست الستات 
أبتسمت له وغمزت بعينياها وضحكت ضحكة سمعها هو كما لم يسمعها أحد غيره فكان رنين ضحكتها كصوت ملعقة من ذهب تم طرقها على كوب من الكريستال فأخرجت رنيناً ساحراً وقع فى قلبه فسقط على الفور صريع هواها 
- أسم الجميل أيه 
- أسمى .... جليلة يا شيخ سيد 
- أللهم صلى على النبى صاينك وحارسك ..حلو وخفيف الروح 
كررت الضحكة وكان وقع الضحكة على بطلنا له تأثير عجيب ، وفيما كانت تستدير عائدة الى مكانها بين العوالم أسرع يسألها وهى تبتعد عنه 
- حنشفوكى تانى يا جلية 
ألتفتت إليه نصف إلتفافه وهى تبتسم 
- يمكن أه ويمكن لاء ...يا عالم بقى 
...لم يشعر سيد درويش المشحون بكل العواطف إلا بقلبه وقد أخذ يخفق بهذا العشق الجديد الذى حرك أوتار قلبه فأمسك عوده وغنى واحدة من أجمل أعماله لحناً وكلمات وأحاسيس وكانت تعبير عن هذه اللحظة الفارقة فى حياته ليبدأ معها بداية قصة حب وشوق وهجر وخصام وعتاب وألم ، كل هذه المشاعر قدمها فى طقطوقة " خفيف الروح بيتعاجب " لحبيبته جليله ؛ من كلمات محمد يونس القاضى – مقام حسينى – وقد غناها من بعده المطرب زكى مراد ، وتقول كلماتها ...
... خفيف الروح بيتعاجــــــب .... برمش العين و الحاجــــــــــب 
غمزلى مره بعيونــــــــــــه .... لقيت الحب مضمونـــــــــــــه 
حرام أن كنت أنا أخونــــه .... وعشقى ليه من الواجـــــــــب 
تملى الحلـــــو يشاغلنــــــى .... بسهــم اللحظ والننــــــــــــــى 
أخاف أتقل يكلمنــــــــــــــــى .... كلام عاوز متيــن كاتـــــــــب 
رأيت الآهيف أن جانــــــى .... حبيب القلب نادانـــــــــــــــــى 
وأخاف أتقل يجافينــــــــــــى .... ويجعلنـى أنا العايــــــــــــــب 
خفيــــــــف الروح
...وهكذا بدأت قصة الحب العنيفة بين سيد وجليلة وكانت أولى كلماتها خفيف الروح ، كيف سارت وماذا أنتهت إليه وماذا كانت نتيجة هذه القصة الطويلة ؟؟؟
....وبأذن الله نلتقى مع حضراتكم قريباً مع تكملة حلقات خالد الذكر سيد درويش ومع أبداعاته فى محبة معشوقته وملهمته " جليلة " فى الحلقة التاسعة من سلسلة هذه الحلقات...
نعتذر مرتان لحضراتكم الآولى للتغيب الطويل و الثانية للآطالة 
فى أمان الله دائماً ( كتب / مصطفى ابراهيم طلعت )
زائرنا الكريم : رجاءآ لاتنسى الاشتراك بقناتنا تشجيعآ لنا لتقديم الافضل وحتى يصلك كل جديد
  
شكرا لك .. الى اللقاء 
*
*
بقلم : ابراهيم ابوالغيط

بقلم :ابراهيم ابوالغيط

انا ابراهيم ابوالغيط مصرى الجنسية من محافظة الدقهليه 37 عام محب للتدوين مهتم جدا بمجال التكنولوجيا والمعلوميات هدفى هو الارتقاء بالمحتوى العربى موسس شبكة مواقع القائد الاكترونيه مسئول الدعم الفنى محرر صحفى .

ليست هناك تعليقات:

  • لاتنسى الاعجاب بصفحتنا عبر الفيس بوك لمتابعتة كل جديد وايضا من اجل التواصل معنا بشكل مباشر ومستمر.

    تابع
  • يمكنك الان متابعتنا عبر جوجل بلاس وارسال مقترحاتك وايضا حتى يصلك جميع الموضوعات الحصرية فور نشرها.

    تابع
  • تواصل دائما مع اصدقاء يشاركونك نفس الاهتمامات وذلك من خلال متابعة صفحتنا الرسمية عبر تويتر.

    تابع
  • يسعدنا أن تكون احد افراد عائلة ومحبى قناة رؤيا للمعلوميات وذلك عن طريق الاشتراك فى قناتنا على اليوتيوب.

    تابع

شبكة مواقع القائد لتكنولوجيا المعلومات هى شبكه قد اسسها المصمم مستر ابراهيم ابوالغيط بهدف الارتقاء بمحتوى العربى وهى شبكه عربية مصرية مهتمة بمجال التكنولوجيا والمعلوميات , تقدم شروحات حصرية فى هذا المجال من خلال قناتنا على اليوتيوب , كما توجد ايضا اقسام متنوعة فى عدد من المجالات الاخرى , وايضا المدونة تجد فى العديد من الشروحات فى مجال الويندوز والاندوريد, وايضا نقدم بعد الطرق والنصائح لتحقيق الارباح من الانترنت بطرق شرعية وبدون عناء , تم انشاء المدونة بداية العام 2016 وكان الغرض منها تقديم كل ماهو جديد فى مجال التكنولوجيا والمعلوميات ,

جميع الحقوق محفوظة

موقع القائد لتكنولوجيا المعلومات

2018