المشهد الليبى ومخطط التقسيم
اللى قامت بأعلانها كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية آنذاك ؛؛
واللى اتنفذ المرحلة الاولي منها باسم الربيع العربي ؛؛
وجاري تنفيذ المرحلة الثانية التقسيم لدويلات صغيرة متناحرة بواسطة العملاء والمرتزقة بقيادة وكلاء البلطجة او بالمصري في الشرق الاوسط ؛؛
والتي كان مقدر لمصر دولة مسيحية بالجنوب ودولة مسلمة في الشمال وامارة سيناء في الشرق ودولة بدو في الغرب وامارة امازيغ من سيوة حتي الحدود الليبية ؛؛
والتي بحمد الله فشلت في مصر بفضل جيشها العظيم
علشان كدا خطاب الرئيس بكلامه ووضوحه وقوته كوم وقوله حل الازمة الليبية لليبيا الموحدة هي كوم تاني وجن جنونهم ؛؛
فالموضوع ليس خط احمر والحفاظ علي ليبيا الشرقية ولكن ظهر الهدف المصري اعمق بكثير من المعلن ؛؛
بأزالة كل المرتزقة والخونة من كل ربوع ليبيا وعودتها دولة موحدة ذات سيادة علي كامل ارضها وانها لن تقبل بمفاوضات تقسيم التورتة وحصولها علي مكتسبات مادية مقابل سكوتها وموافقتها فمصر لا تقبل الحرام ولا تبيع الحق والاخوة والجيرة ولو باموال الدنيا كلها ؛؛
#حقا_مقولتك_ياسيسي
نحن نتعامل بشرف في زمن عز فيه الشرف
لذا ستجدوا التوبيخ والتنكيل باردوغان من امريكا وفرنسا والمانيا وروسيا وغيرهم ؛؛
ليس من اجل الشرعية الدولية ولكن من اجل فشله الزريع في تنفيذ المخطط وضياع التورتة الليبية بغبائه ؛؛
الذي منعهم حتي من توفير غطاء سياسي لأفعاله المفضوحة والمتهورة ؛؛
شاهد الفيديو بالتفصيل
شكرا لك .. الى اللقاء
ليست هناك تعليقات: